احتلت "فيفو" المرتبة الأولى في سوق الهواتف العالمية الذكية في الصين مستحوذة على حصة سوقية تبلغ 23.5 في المئة في الربع الثاني من العام 2021، وفقاً لما كشفه التقرير الربع السنوي الذي يتتبع سوق الهواتف المتحركة الصادر عن مؤسسة الأبحاث "IDC"[i]. فقد تربّعت "فيفو" في الصدارة مع معدل نمو سنوي قدره 23.6 في المئة نتيجة محفظة منتجاتها التي دعمت موقعها في جميع نطاقات الأسعار، والتي تغطي الشرائح الرئيسية والمتوسطة والعالية الجودة. وتشير الأرقام الصادرة عن مؤسسة أبحاث السوق إلى أن "فيفو" لا تزال تتصدر سوق الهواتف الذكية منذ الربع الأول من العام [ii]2021.

أما على الصعيد العالمي، فقد حافظت "فيفو" على المرتبة الخامسة في سوق الهواتف الذكية بحصة سوقية إجمالية قدرها 10.1 في المئة في الربع الثاني من العام 2021، أي بزيادة قدرها 33.7 في المئة على أساس سنوي، وذلك وفقاً لتقرير "IDC"[iii]. ويعود الفضل في ذلك، إلى مواصلة "فيفو" في التوسع وسعيها من أجل تعميق دراستها للمفاهيم والثقافة والنظم المحلية في مختلف أنحاء العالم. ومن هذا المنطلق، فإن "فيفو" أقدمت على توسيع شبكة مبيعاتها عبر أكثبر من 50 دولة ومنطقة، وهو ما يجعلها مرغوبة من قبل أكثر 400 مليون مستخدم حول العالم.

-انتهى -

نبذة حول "فيفو"

"فيفو" هي شركة تقنية تبتكر منتجات رائعة تعتمد على التصميم القيّم وتُعنى بتقديم أجهزة وخدمات ذكية ومتطورة أساسية. وتهدف الشركة إلى بناء جسور التواصل بين الناس والعالم الرقمي. وتوفر "فيفو" للمستخدمين جودة حياة رقمية وسهولة في التنقل بشكل متزايد من خلال ابتكاراتها الفريدة من نوعها. ووفقاً للقيم الأساسية التي تنتهجها والتي تشتمل على مفهوم benfen* (بين فين)، فإن "فيفو" تعتمد في أعمالها على تطبيق استراتيجية تطوير مستدامة تترافق مع رؤية تهدف إلى أن تصبح شركة من الطراز العالمي الرفيع على المدى الطويل وأكثر ازدهاراً.

وتستعين "فيفو" بأفضل المواهب المحلية وتعمل على توظيفها وتطويرها عبر شبكة دعم تضم 10 مراكز للأبحاث والتطوير تتوزع على شينزين ودونغ غوان ونانجينغ وبكين وهانغتشو وشنغهاي وشيان وتايبيه وطوكيو، بالإضافة إلى سان دييغو. وتركز "فيفو" على تطوير أحدث التقنيات الاستهلاكية بما في ذلك تكنولوجيا الجيل الخامس (G5) والذكاء الاصطناعي والتصميم الصناعي والتصوير الفوتوغرافي وغيرها من التقنيات الحديثة الأخرى. أنشأت "فيفو" أيضاً خمسة مراكز للإنتاج (بما في ذلك مركز تصنيع معتمد لعلامتها التجارية)، في جميع أنحاء الصين وجنوب شرق آسيا، بطاقة إنتاجية تقارب 200 مليون هاتف ذكي. واعتباراً من الآن فصاعداً، تقوم "فيفو" بتوسيع شبكة مبيعاتها عبر أكثر من 50 دولة ومنطقة، وهي مرغوبة من قبل أكثر من 400 مليون مستخدم حول العالم.

*Benfen (بين فين) مصطلح يعبر عن مفهوم القيام بالأشياء الصحيحة، والإنجاز الصحيح للأشياء، وهو وصف مثالي لرسالة "فيفو" في ترسيخ الاستخدام السليم للتكنولوجيا على الوجه الأمثل.

للاطلاع على آخر أخبار "فيفو"، يرجى زيارة:  https://www.vivo.com/en/about-vivo/news

 

[i] المصدر:  IDC Quarterly Mobile Phone Tracker, 2021Q2

[ii] المصدر: Canalys Smartphone Analysis (sell-in shipments), April 2021

[iii]  الصدر: IDC Quarterly Mobile Phone Tracker, July 28, 2021

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.