دبي-الإمارات العربية المتحدة: أعلنت "داماك العقارية "الشركة الرائدة في مجال التطوير العقاري" مشاركتها في معرض سيتي سكيب 2020 الذي سيقام في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة الممتدة من 15-17 نوفمبر الجاري.

وتتطلع داماك العقارية من خلال مشاركتها في المعرض الى تعزيز مركزها الريادي في قطاع العقارات، من خلال تسليط الضوء على إنجازاتها، واستعراض أبرز مشاريعها، بما فيها مشروعيها العملاقين "داماك هيلز" و"أكويا"، ومراحل تسليم الوحدات السكنية فيها ونسب الإنجاز، مؤكدة ثقتها بأداء سوق العقارات المحلي ودعمها المستمر له في ظل التحديات التي فرضتها جائحة كوفيد 19.

 وبهذه المناسبة قال نايل ماكلوغلين، نائب الرئيس الأول لشركة داماك: "تشارك داماك العقارية في معرض سيتي سكيب الى جانب متخصصين وخبراء ومطورين ومهتمين في القطاع العقاري، في دورة تتزامن مع ظروف استثنائية فرضتها تداعيات كوفيد 19 وتأثيره السلبي الذي طال مختلف القطاعات. كما أنني فخور بمشاركتنا وبانعقاد الحدث في انطلاقة قوية تؤكد مثابرة القطاع العقاري لتجاوز الأزمة. كما أن انعقاد هذه النسخة من المعرض هذا العام، هو رسالة واضحة وشهادة حقيقية وواقعية على الحس الريادي الذي تتميز به دبي حيث تضع معايير عالية للشركات وكافة الصناعات لضمان نموها".

 وأردف قائلا: "بالرغم من اختلاف النسخة الحالية للمعرض العقاري العالمي نتيجة للإجراءات والتدابير الاحترازية المتبعة وقيود السفر، ومحدودية تواجد الشركات العالمية، إلا أن المشاركة بحد ذاتها مهمة من خلال سلسلة الاجتماعات التي ستعقد مع المستثمرين المتخصصين الإقليميين والعالميين في المجال ما يشكل فرصة نوعية لعرض مشاريعهم وخططهم التي يعملون عليها، علاوة على تبادل الأفكار ومعرفة المزيد حول الاحتياجات والخيارات المتغيرة للعملاء، ما سيؤدي الى توطيد قاعدة علاقاتهم مع نظرائهم وعملاء داماك"

هذا، ويتحدث ماكلوغلين، نائب الرئيس الأول لشركة داماك عن مدى التأثير الذي لحق بمختلف الصناعات نتيجة للوباء العالمي، بما فيها القطاع العقاري، وتبني العديد من الشركات نظام العمل عن بعد لضمان التباعد الاجتماعي منعًا لانتشار المرض، علاوة على انخفاض في الطلب على المساحات المكتبية. وما قابلها من ارتفاع في حجم الطلب على الفيلات والمنازل ذات المساحات الخارجية الخاصة، مشيرا الى تجاوب داماك مع المتغيرات المتسارعة والتكيف معها بشكل فوري لافتًا الى أن القيود المفروضة على السفر بشكل خاص  بسبب الوباء أثرت على العرض الخاص بالعملاء من خارج الدولة مشيرًا الى توجههم نحو  التحول الرقمي في التواصل مع عملائها  وعرض مشاريعها عليهم عبر الجولات المنزلية الافتراضية وعقد مؤتمرات الفيديو مع الوكلاء والوسطاء والشركاء المقيمين في الخارج عن بعد ما أسهم  في التعويض عن التأثير السلبي في السوق مؤكدا أن هذا التحول منحهم ميزة في السوق ما يجعلهم عازمين على مواصلة التميز الرقمي في المستقبل.

واستعرض بعض المشاريع الرائدة لديهم منها مشروعي الشركة العملاقين "داماك هيلز" و "أكويا" حيث يجري تسليم الوحدات السكنية على مراحل.

وقال نايل ماكلوغلين، نائب الرئيس الأول لشركة داماك: "هدفنا هو الاستمرار في تقديم منتجات عالية الجودة نفخر بها وتناسب توقعات عملائنا".

-انتهى-

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.