في إطار سعى بنك عوده -مصر من خلال قطاع الصيرفة الإسلامي في توفير مجموعة من الخدمات المصرفية من بينها دراسة عمل تحالف مصرفي يتكون من عدد من البنوك المحلية لتمويل شركة "نيوبلان للتطوير العقاري" ليقوم هذا التحالف بتقديم تمويل مشترك على شرائح تمويلية، وستقوم الشركة بتوجيه الشريحة الأولى من التمويل المزمع للإنفاق على المشروعات القائمة بالعاصمة الإدارية بإجمالي تكلفة استثمارية متوقعة تصل إلى 5 مليارات جنيه مصري.


وفي هذا الصدد استقبل المهندس وليد خليل، رئيس مجلس إدارة شركة نيوبلان للتطوير، بمقر المركز الرئيسي للشركة الأستاذ محمد بدير-الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب  لبنك عوده- مصر ومحمد لطيف – رئيس قطاع المؤسسات والصيرفة الإسلامية والتسويق  و محمد شوشة القائم بأعمال رئيس قطاع الائتمان الإسلامي، بالإضافة إلى حضور  حسين بكري عضو مجلس إدارة الشركة ويوسف صديق عضو مجلس إدارة الشركة وعبد الرحيم محمد أحمد المستشار المالي للشركة والمهندس أحمد عطية مدير تنمية الأعمال بالشركة و إسلام صفوت المدير المالي للشركة.


 وقد صرح المهندس وليد خليل رئيس مجلس الإدارة بأن الشركة تشرفت بزيارة الإدارة العليا لبنك عوده وعلى رأسها الأستاذ محمد بدير الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب ولفيف من الحضور إيمانا منهم برؤية مستقبلية عميقة لقدرات الشركة وإدارتها في تحقيق التطوير العمراني الحالي المستقبلي. 


وقد قام باستعراض استراتيجية الشركة من حيث البدء بقوة في أربعة مشروعات متتابعة التنفيذ والتطوير وهى مشروع "سيرانو، اليفين، أتيكا، لامبرجيني" بالعاصمة الإدارية بالإضافة الى مشروع "ايكلا" ببورسعيد، تم استعراض نسب تنفيذ المشروعات التي تسبق البرامج الزمنية المقررة لها كذلك نتائج المبيعات التي بلغت في حوالي سنة ونصف السنة ما يقرب من ثلاثة مليارات جنيه مصري مما يعادل 45% من إجمالى مخزون الشركة.


كما أن الشركة تمتلك الذراع الإنشائية والمتمثل في شركة الخليل للمقاولات التي تقوم بعمليات الإنشاء. 


وصرح المستشار المالي للشركة عبد الرحيم محمد أحمد بأنه تم استعراض الاستراتيجية المالية والتمويلية مع قيادات بنك عوده رغبة من الشركة في التحالف الاستراتيجي مع البنوك من أجل الاستمرار في تحقيق معدلات النمو المذهلة التي تحققها الشركة في ظل الظروف الاقتصادية العالمية والتي ترجع إلى الجودة العالية من حيث التصميمات الفريدة والتنفيذ الممتاز والتزام الشركة بتسليم الوحدات في المواعيد المحددة تعاقديا دون أي تأخير.


وأثنى الاستاذ محمد بدير الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب على ما اطلع عليه وما تم استعراضه أمامه وأعطى الضوء الأخضر للبدء فورا في الدراسة الائتمانية، وصرح محمد لطيف بأن البنك سيبدأ فورا في إتمام الدراسات اللازمة مع الشركة وأبدى إعجابه بالنتائج المحققة والتخطيط المستقبلي. وقد استعرض  محمد شوشة الخطوات التي اتخذها البنك بالفعل الفترة الحالية وكذلك خطة العمل القادمة مع البنك.

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.