(المنامة) أعلنت كانو اللوجستية، إحدى شركات مجموعة يوسف بن أحمد كانو، و إحدى شركات نقل البضائع المعروفة في المنطقة، عن تعيين المهندس يوسف خليفة المانع كرئيس تنفيذي للشركة. و سيكون المانع، مسؤولاً عن المحافظة على موقع كانو اللوجستية القيادي في مجالها في المنطقة مع تنفيذ إسترتيجيات لتعزيز تواجدها العالمي.  

و إنضم المهندس الصناعي يوسف المانع إلى مجموعة يوسف بن أحمد كانو في عام 2007 و تقلد عدة مناصب مهمة فيها حتى تم تعينه العام الماضي رئيساً تنفيذياً بالإنابة لشركة كانو اللوجستية. و كان للمانع دور كبير في تطوير و تعزيز العلاقات مع شركاء إستراتيجيين للشركة كما ساهم في توسعة و تحديث أعمال الشركة مستعيناً بأحدث التكنولوجيا بحيث تنتقل البضائع في جميع أنحاء العالم من البائع إلى المشتري بسهولة و بسرعة.

و أكد، فهد فوزي كانو، رئيس كانو اللوجستية، أن المهندس المانع أثبت كفاءته كإداري و كقائد متمكن و إستطاع أن يحول كانو اللوجستية إلى شركة حديثة و موثوق بها في مجال نقل البضائع. و من جانبه أبدى المانع شكره و إمتنانه لمجموعة يوسف بن أحمد كانو و عائلة كانو على ثقتهم مؤكداً إعتزازه بالعمل مع شركة تعد من أكبر الشركات العائلية في المنطقة. و تمنى المانع أن يواصل هو و فريق كانو اللوجستية في مشوار التحديث و النمو المستمر.

و توفر شركة كانو اللوجستية أو كما تعرف في البحرين بإسم (خدمات البحرين العالمية للشحن)، التي تأسست منذ أكثر من خمسين عاماً حلولاً شاملة لشحن البضائع وسلسلة توريد متعددة الوسائط شاملة لمجموعة متنوعة تشمل قطاعات التصنيع، والبتروكيماويات، والسيارات، والكيماويات، والسلع الاستهلاكية سريعة التداول. فقد اكتسبت سمعة قوية كمؤسسة لوجستية موثوق بها ويمكن الاعتماد عليها وقادرة على نقل البضائع بكفاءة في جميع أنحاء العالم. و تتواجد شركة كانو اللوجستية في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، وتمتلك منشآت ومخازن في المملكة العربية السعودية، ومملكة البحرين، ودولة الإمارات العربية المتحدة (دبي، وجبل علي، وأبوظبي) وسلطنة عمان.

-إنتهى-

معلومات عن مجموعة يوسف بن أحمد كانو:

مجموعة يوسف بن أحمد كانو إحدى أكبر الشركات العائلية في الشرق الأوسط تأسست في عام 1890 ميلادية على يد الحاج يوسف بن أحمد كانو كشركة تجارة عائلية تعمل بخدمات الشحن البحري و ذلك في مملكة البحرين، وتطورت الشركة إلى مجموعة أعمال متنوعة تضم الملاحة و السفر و الآليات الثقيلة و اللوجستيات و الكيماويات و الطاقة و العقارات و الإستثمارات المالية و تجارة التجزئة مع وجود متكامل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا وآسيا.

و خلال مشوارها الممتد لمئة و ثلاثين عاماً عرفت مجموعة يوسف بن أحمد كانو بشراكاتها ذات الجودة العالية و إتباعها لأنظمة العمل المتطورة و إستخدامها لأحدث أنواع التكنولوجيا و إستطاعت أن تكون إحدى أفضل الشركاء للشركات الإقليمية و العالمية و هي مستمرة في التوسع و النمو و تقديم أعلى مستويات العمل الإحترافي.

 

للإستفسارات الإعلامية من مجموعة يوسف بن أحمد كانو

 محمد درويش      مدير العلاقات العامة

 Tel:   +973 17221620

Fax:  +973 17229122

Email: mohamed.darwish@kanoo.com

 

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.