• 200 منشأة طبية تتزود بخدمات تبريد المناطق من إمباور
  • 142،000 طن إجمالي استطاعة مشروع مدينة دبي لطبية

[دبي - الإمارات العربية المتحدة] - أكدت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي (إمباور) أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم، دعمها المتواصل لقطاع الرعاية الصحية في دبي من خلال تزويد أكثر من 40 مشروعا صحيا بخدمات تبريد المناطق، وفي مقدمتها مدينة دبي الطبية حيث يبلغ إجمالي استطاعة إمباور 142,000 طن تبريد خلال المرحلتين الأولى والثانية من المشروع.

جاء ذلك على هامش معرضي الصحة العربي وميدلاب الشرق الأوسط 2021 أكبر معرضين للرعاية الصحية والمختبرات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحضور نخبة من أبرز المتخصصين المحليين والإقليميين والدوليين في مجال الطب والرعاية الصحية من أكثر من 150 دولة لافتتاح معرضي آراب هيلث وميدلاب الشرق الأوسط 2021،

وقالت المؤسسة أنها داعمة ومساندة لمضامين الشعار الذي ينعقد تحته معرض الصحة العربي 2021 «بالأعمال نتّحد ودفع الصناعة إلى الأمام» من خلال مضيها قدما في تأمين خدمات تبريد تحمي وتحافظ على صحة المجتمع.

وتتولى الشركة تقديم خدمات التبريد إلى أكثر من 200 منشأة طبية في دبي تضم كبرى المستشفيات، والعيادات، والمختبرات، مثل مركز كليمنصو الطبي، وميديكلينيك مستشفى المدينة، ومستشفى د. سليمان الحبيب، ومستشفى مورفيلدز للعيون، ومستشفى الجراحة العصبية والعمود الفقري، ومستشفى باراكير الإمارات للعيون، وعيادة الكلداري ديرما، والمستشفى الدولي الحديث، والمقرات الرئيسية لمؤسسة الجليلة، وغيرها الكثير.

وقال أحمد بن شعفار الرئيس التنفيذي لـ “إمباور” ان قطاع الرعاية الصحية من بين ابرز القطاعات التي تخدمها المؤسسة بخدمات تبريد بمعايير عالمية تجسد قولا وفعلا بكونها أحد الحلول العصرية، التي ابتكرتها البشرية لصالح صحة المجتمعات وحماية البيئة والمناخ والموارد الطبيعية، ووسيلة ناجعة لتقليل استخدام الطاقة القائمة على الوقود الأحفوري، مشيراً إلى أن توسيع نطاق تلك الحلول ضرورة وحاجة ملحة في تمكين المجتمعات من الحياة العصرية من دون هدر للموارد أو تعريض الصحة العامة والبيئة للمخاطر الناجمة عن انبعاثات الكربون

وأوضح بن شعفار ان المؤسسة تواصل دعمها للقطاع من خلال تمكين المؤسسات الطبية والعلاجية والمستشفيات والمختبرات وكل الأنشطة المندرجة تحت عنوان الرعاية الصحية ف المدينة، من الحصول على خدمات تبريد موفرة للطاقة والتكلفة وتتميز بعمليات تشغيل خالية من الضوضاء ومتواصلة من دون انقطاع في سبيل الحفاظ على راحة المرضى والطاقم الطبي.

وتعد مدينة دبي الطبية أكبر منطقة رعاية صحية متكاملة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، وتستخدم طاقة تبريد المناطق من امباور وتتكون من جزأين الأول على مساحة تزيد عن 4 مليون قدم مربع في قلب مدينة دبي، تضم المدينة 160 منشأة طبية تتنوع بين المراكز الطبية والمستشفيات والعيادات والمختبرات الطبية والمراكز التعليمية، بالإضافة إلى ما يزيد عن 3,700 مختص في مختلف المجالات الطبية. بينما يغطي الجزء الثاني مساحة حوالي 18 مليون قدم مربع. تضم المدينة عدداً من المنتجعات الصحية العامة والمساكن المطلّة على الواجهة البحرية، إذ تتكون بمجملها من ست مناطق مختلفة.

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.