الدوحة، قطر، كرّمت جامعة كارنيجي ميلون في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، 143 طالباً لتميزهم الأكاديمي في فصل ربيع 2024 باختيارهم ضمن "لائحة العميد" حسب نتائجهم المتميزة في الفصل السابق ومن مختلف التخصصات الأكاديمية في الجامعة.

شمل التكريم 26 طالباً من السنة الأولى، 27 طالباً من السنة الثانية، 53 طالباً من السنة الثالثة، و38 طالباً من السنة الرابعة.

خاطب مايكل تريك، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر، جميع الطلاب الحاضرين في حفل قائمة العميد الذي يقام مرتين سنويًا للاحتفاء بإنجازات الطلاب الأكاديمية قائلاً: "في هذه المناسبة نكرّم الجهد الكبير والتفانيالذي يبديه طلابنا الجامعيون في كل فصل دراسي"، وأضاف: "أتمنى أن يكون هذا الحفل محفزًا لجميع الطلاب لإدراك قدراتهم وإمكانياتهم وتحقيق أعلى الدرجات الأكاديمية ضمن المكرّمين في الفصل الدراسي القادم".

من طلاب السنة الأولى، ضمت قائمة العميد لربيع 2024 كل من: أميرة أحمد الله، أنوراغ أريال ، ألينا بارماغامبيتوفا ، إبيل جاكوب، إيمان مسعود، بورت كوربانباي، بيل عامي، جيزاج واراكوز، ديوربيك إبراجيموف، رافين كومار، رزان مرشد، روان الغالي، سانجيون ليم، سعاد المانع، سلمان حاج زاده، ظاهرة محمود، عبد الرحمن الطويل، عبد الرحمن شعار، فاطمة الخراز، فردافس فايزيلاييف، كيندي أديوجون، ، لجين المليفي، مايا البرغوثي، ميرونشوك كالانداروف، محمد وائل شكفا، ماريا جوكافا و هند جندارا.

ومن طلاب السنة الثانية تم تكريم: أديتيا جوبتا، أكنيت سيريكباي، جايد ماتياس، جوليا نيكول كاستيلو، جنى النجار، جنى عبد المجيد، جينغشيانغ جاو، حمزة حمد، خالد العبد الله، ربى المحمود، رديت ليما، زانسايا ماتكينوفا، زينة حلاوة، سونايا أوبادهياي، صفاء أمين، عبد الله عبد الجليل، عائشة العطية، عبد الله الحميدي، عبد العزيز المناعي، عمر خلف، عزيزجون سامانداروف، فاتو جاي، مايوا أبايومي، موزة آل ثاني، محمد حسنين، ناصر الأنصاري و هيا الكبيسي.

أما مكرمو السنة الثالثة فهم: آية الصباحي، أبيها شعيب، أحمد واريش، إيمان أنصار، إيمان أوزاني، إيوانا أندري، أنوشكا ساتبوت، الدانا الديسي، الدانا النعيمي، العنود آل ثاني، المها الجبر، بشرى بندو، جوليا أندريه مونتيجو، دانيش خان، ريم محمد هاشير، سارة السالوس، سارة مبارك، سلمان الصايغ، عبد الباسط شوكراتبيكوف، عبد الرحمن قدلمولا، عبدالرحمن عبدالله، عائشة السبيعي، عائشة الخالدي، عمر صلاح بهزاد، فات ديب، فرانشيسكا فيان مادرياجا، فيليبوس دونيس، فاطمة يوسف، كيكلي تسوكيو، لجين المنصوري، ماجد النعمة، محمد أزمين أديب بهلوان، محمد الغالي، محمد المنصوري، محمدجون جافوروف، محمد عنان، مريم رحمة الله، مريم عفيفي، معاذ توبال، ميمونة المشهداني، نور الماجد، نور آل ثاني، نور نصر الله، هاجر دهماني، ها لي، هيون إيل ري، هيا آل خليفة، و هيا الكعبي.

ومن طلاب السنة الرابعة كرمت اللائحة كل من: أسد عبدالرزاقوف، أسيلبيك كوزيبويف، أليسا بيانكا ماجبانتاي، أميكو غوجيتيدزه، أيمن فاطمة، إبراهيم أبو، أحمد الفقيه زغير، تيمور علي، تختيورجون ميرزاجونوف، جاسم آل ثاني، خالد الوهيب ، ديرام طباع ، ديميتر ديفيدزي، روضة المنصوري، روبان فيصل، زينب أحمد، سعادة الغسل، سارة السوقي، سارة المانع، سويتي ديفناني، عثمان محمد، علي القره داغي، فراز حبيب، محمد حمزة، محمد عمار رضا، مريم آل ثاني، مؤمن إبراهيم، مليكة ديكشيت، ميار الكردي، مهنا السليطي، مايا سلامة، نور التميمي، هند المسند، هالة الدربستي، هدى بيج و هاو مي.

وتقدم جامعة كارنيجي ميلون في قطر برامج جامعية في تخصصات العلوم البيولوجية، وإدارة الأعمال، وعلوم الحاسوب وأنظمة المعلومات. الباب مفتوح الآن لتقديم طلبات الالتحاق بالجامعة في خريف 2025.

نبذة عن جامعة كارنيجي ميلون في قطر:

تتميز جامعة كارنيجي ميلون ببرامجها التعليمية التي تشجع على الإبداع والتعاون في مختلف فروعها حول العالم. هي جامعة دولية خاصة تتبوأ مكانة بارزة ضمن أفضل الجامعات، وتتطلع إلى تقديم تجربة تعليمية متكاملة تتخطى الحدود التقليدية لمحيط الحرم الجامعي وتترك تأثيرًا ملموسًا على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.

في العام 2004، بدأت الشراكة بين كارنيجي ميلون ومؤسسة قطر لتقديم هذه التجربة التعليمية الفريدة في الشرق الأوسط. على مدى العشرين عامًا الماضية، قدمت جامعة كارنيجي ميلون في قطر تعليمًا عالمي المستوى في قلب المدينة التعليمية. حتى اليوم، أكمل أكثر من 1300 خريج دراستهم في الجامعة، بينما يواصل أكثر من 450 طالبًا دراستهم حاليًا في تخصصات العلوم البيولوجية، وإدارة الأعمال، وعلوم الحاسوب، وأنظمة المعلومات.

مع توسع شبكة خريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر، يزداد التأثير الذي نُحدثه محليًا وعالميًا. حيث يتبع خريجونا مسارات مهنية مرموقة في مؤسسات بارزة وشركات ناشئة مبتكرة، ويشغلون مناصب مرموقة تمكّنهم من التأثير في السياسات، وتحليل البيانات الضخمة، وتعزيز الثقافة والفنون في المجتمع، بالإضافة إلى إلهام الشباب نحو التعلم والابتكار.

يعمل خريجونا كباحثين، ومبدعين، ورواد أعمال، ومحللين، ومعلمين، ويساهمون في تحسين العالم من حولهم.

-انتهى-

#بياناتشركات