PHOTO
11 10 2017
يتواصل العمل على قدم وساق في مشروع مدينة صباح السالم الجامعية المتعارف على تسميتها بـ«الشدادية» أحد أكبر المشاريع الإنشائية في الشرق الأوسط.
ويندرج هذا الصرح التعليمي ضمن خطة المشروعات التنموية بهدف تطوير منظومة التعليم في البلاد وإعداد الكوادر الوطنية المؤهلة والقادرة على تلبية احتياجات سوق العمل بما يساهم في بناء الوطن بسواعد أبنائه.
ويتوقع إنجاز الحرم الرئيسي للمدينة بكل المباني والكليات عام 2019 باستثناء الحرم الطبي حيث أن المشروع يمر في مراحل متقدمة من الإنجاز.
وتأتي المدينة الجامعية في الشدادية التي تحمل اسم الأمير الراحل الشيخ صباح السالم الصباح طيب الله ثراه تخليدا لذكراه كخطوة استباقية لاستيعاب الأعداد المزايدة من الخريجين خلال السنوات المقبلة حيث يتوقع أن يزيد العدد الإجمالي للطلبة المسجلين بجامعة الكويت عن 40 ألف طالب وطالبة بحلول عام 2025.
وتقام المدينة على مساحة 6 ملايين متر مربع وبذلك تعد الجامعة الأكبر على مستوى منطقة الشرق الأوسط وتمثل طفرة في قطاع التعليم الجامعي على مستوى دولة الكويت والمنطقة بما سوف تزخر به من منشآت ومبان ذات تصاميم هندسية متنوعة غير مسبوقة تجعلها مشروعا وطنيا متميزا وصرحا أكاديميا واعدا يساهم في توفير بيئة تعليمية مثالية.
ويندرج هذا الصرح التعليمي ضمن خطة المشروعات التنموية بهدف تطوير منظومة التعليم في البلاد وإعداد الكوادر الوطنية المؤهلة والقادرة على تلبية احتياجات سوق العمل بما يساهم في بناء الوطن بسواعد أبنائه.
ويتوقع إنجاز الحرم الرئيسي للمدينة بكل المباني والكليات عام 2019 باستثناء الحرم الطبي حيث أن المشروع يمر في مراحل متقدمة من الإنجاز.
وتأتي المدينة الجامعية في الشدادية التي تحمل اسم الأمير الراحل الشيخ صباح السالم الصباح طيب الله ثراه تخليدا لذكراه كخطوة استباقية لاستيعاب الأعداد المزايدة من الخريجين خلال السنوات المقبلة حيث يتوقع أن يزيد العدد الإجمالي للطلبة المسجلين بجامعة الكويت عن 40 ألف طالب وطالبة بحلول عام 2025.
وتقام المدينة على مساحة 6 ملايين متر مربع وبذلك تعد الجامعة الأكبر على مستوى منطقة الشرق الأوسط وتمثل طفرة في قطاع التعليم الجامعي على مستوى دولة الكويت والمنطقة بما سوف تزخر به من منشآت ومبان ذات تصاميم هندسية متنوعة غير مسبوقة تجعلها مشروعا وطنيا متميزا وصرحا أكاديميا واعدا يساهم في توفير بيئة تعليمية مثالية.
© Al Qabas 2017